Gamezer Home
Gamezer Home
Gamezer Home
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

Gamezer Home


 
HomeLatest imagesRegisterLog in

 

 1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م السنغال وزامبيا في قمة ساخنة... وطريق «سهل» لليبيا إلى الدور الثاني

Go down 
AuthorMessage
NJM . 7LM AL3MR . ZH

NJM . 7LM AL3MR . ZH


Nationality : ksa
Registration : 2011-09-24
Posts : 1468
Points : 6510
1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م السنغال وزامبيا في قمة ساخنة... وطريق «سهل» لليبيا إلى الدور الثاني AxbmC

1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م السنغال وزامبيا في قمة ساخنة... وطريق «سهل» لليبيا إلى الدور الثاني Empty
PostSubject: 1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م السنغال وزامبيا في قمة ساخنة... وطريق «سهل» لليبيا إلى الدور الثاني   1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م السنغال وزامبيا في قمة ساخنة... وطريق «سهل» لليبيا إلى الدور الثاني I_icon_minitimeWed Jan 25, 2012 9:38 pm


ليبرفيل - ا ف ب - تبدو الفرصة مواتية أمام المنتخب الليبي لقطع شوط كبير نحو التأهل إلى الدور الثاني للمرة الثانية في تاريخه عندما يلاقي غينيا الاستوائية غدا (السبت) في باتا في المباراة الافتتاحية للنسخة الثامنة والعشرين من كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي تستضيفها الأخيرة مع الغابون حتى 12 شباط (فبراير) المقبل.
وهي المرة الأولى التي تستضيف فيها الغابون وغينيا الاستوائية إحدى نسخ كأس الأمم الأفريقية منذ انطلاقها عام 1957، كما أنها المرة الثانية التي تقام فيها البطولة مشاركة بين بلدين بعد الأولى عام 2000 في غانا ونيجيريا.
وتنطلق النسخة الحالية في غياب 5 منتخبات عريقة هي مصر حاملة لقب النسخ الثلاث الأخيرة وحاملة الرقم القياسي في عدد الألقاب والكاميرون صاحبة 4 ألقاب ونيجيريا البطلة مرتين وجنوب أفريقيا والجزائر صاحبتي لقب واحد لكل منهما.
ويدرك المنتخب الليبي جيداً أن تعثره في مباراة اليوم يعني تضاؤل حظوظه بشكل كبير في التأهل إلى الدور ربع النهائي لأن مباراتيه المقبلتين ستكونان أمام أقوى منتخبين في المجموعة وهما السنغال وزامبيا اللذان يلتقيان اليوم أيضاً في باتا، وإن كان ممثل العرب في المجموعة الأولى تغلب على زامبيا في التصفيات.
وهي المشاركة الثالثة لليبيا في النهائيات بعد الأولى عام 1982 على أرضها عندما خسرت أمام غانا في المباراة النهائية، والثانية عام 2006 في مصر عندما ودعت من الدور الأول.
ويسعى المنتخب الليبي إلى كتابة التاريخ كونه خارجاً للتو من حرب أهلية أطاحت بزعيمه معمر القذافي وأرغمته على خوض مبارياته البيتية في التصفيات خارج القواعد، وبالتالي مواصلة تحدي الصعاب وبلوغ الدور الثاني. كما أن الثورة أطاحت أيضاً بثلاث ركائز أساسية في صفوفه استبعدها المدرب البرازيلي باكيتا لموالاتها للنظام السابق وهم القائد طارق التايب وعلي رحومة ومحمد زعابية.
وما يزيد الضغوط على المنتخب الليبي للفوز بمباراة اليوم أنها ستكون أمام الحلقة الأضعف في المجموعة إن لم يكن في البطولة بأكملها، فغينيا الاستوائية لم تكن لتتأهل إلى النهائيات للمرة الأولى في تاريخها لولا اختيارها من الاتحاد الأفريقي لاستضافة العرس القاري.
وشدد مدافع ياغودينا الصربي محمد منير أحد 10 لاعبين في تشكيلة العرس القاري يلعبون خارج ليبيا، على ضرورة كسب نقاط مباراة غينيا الاستوائية، وقال «مبدئياً إنها أسهل مباراة في المجموعة وبالتالي يتعين علينا الفوز بها»، مضيفاً «ذلك لا يعني أن النقاط الثلاث مضمونة بل العكس لأننا نلعب أمام منتخب مضيف وفي المباراة الافتتاحية التي غالباً ما تحبل بالمفاجآت».
وتابع «إرادتنا قوية وكبيرة جداً بعدما عانينا منه في الحرب ضد القذافي، العديد من لاعبي المنتخب فقدوا أفراد عائلاتهم وهم مصممون على القتال من أجل المنتخب الوطني كما فعلوا من أجل تحرير البلاد من جبروت القذافي وحاشيته».
وأردف قائلاً «المشاركة فقط هنا تعتبر إنجازاً بالنسبة لنا، لكننا الآن نرغب في المزيد وحجز بطاقتنا إلى الدور الثاني من أجل الشعب الليبي»، قبل أن يختم حديثه «أنا فخور كوني عضواً من أعضاء هذا المنتخب الموحد والمتحمس».
وعلى رغم غياب التايب ورحومة وزعابية، فإن ليبيا تملك من الأسلحة الفتاكة ما يكفي لتعكير صفو الاستضافة لدى غينيا الاستوائية في مقدمها هداف النادي الأفريقي التونسي أحمد سعد وجمال عبدالله (براغا البرتغالي) ومحمد الصناني (اتحاد المنستير التونسي) ووليد الختروشي ومروان المبروك (الاتحاد) وأحمد الزوي (البنزرتي التونسي).
وستكون مواجهة اليوم الأولى بين المنتخبين، كما أنها ستجمع بين مدربيهما البرازيليين ماركوس باكيتا وجيلسون باولو خليفة المدرب الفرنسي هنري ميشال الذي استقال من منصبه.
وتمني غينيا الاستوائية المصنفة 150 عالمياً، والتي لا تضم نجوماً في صفوفها، النفس ببلوغ الدور الثاني، وهو حق مشروع بالنسبة لها بالنظر إلى استعدادها الجيد والباكر للبطولة، إذ إنها تعاقدت في هذا الصدد مع هنري ميشال الذي حاول تشكيل منتخب قوي لكن التدخل المتكرر للمسؤولين في عمله تسبب في تركه منصبه.
ولتحفيز اللاعبين أعلن نجل رئيس غينيا الاستوائية تخصيص مكافأة بقيمة مليون دولار إلى اللاعبين في حال الفوز على ليبيا، كما قرر منح 20 ألف دولار لكل لاعب يسجل هدفاً.
تستهل السنغال حملتها لإحراز اللقب الأول في تاريخها بقمة نارية هي الأولى في النسخة الحالية أمام زامبيا التي لا يختلف هدفها عن أسود التيرانغا وترصد بدورها الكأس للمرة الأولى أيضاً.
وهي المرة الخامسة التي يلتقي فيها المنتخبان في الكأس القارية وتميل الكفة إلى زامبيا التي فازت مرتين وبنتيجة واحدة (1-صفر) في الدور الثاني لنسختي 1990 في الجزائر و1994 في تونس عندما خسرت أمام نيجيريا، فيما كان الفوز حليف السنغال مرة واحدة وبالنتيجة ذاتها في الدور الأول لنسخة 2002 في مالي. وانتهت المباراة الخامسة بالتعادل (صفر-صفر) في الدور الأول عام 1990 في الجزائر.
والتقى المنتخبان 9 مرات بينها 4 مرات في تصفيات كأس العالم وفازت السنغال مرتين مقابل خسارة واحدة وتعادل واحد. عموماً، يتعادل المنتخبان في الانتصارات برصيد 3 لكل منهما وانتهت 3 مباريات بالتعادل.
على الورق، تبدو السنغال الأوفر حظاً لكسب النقاط الثلاث بالنظر إلى مشوارها الرائع في التصفيات والذي حجزت به بطاقتها عن جدارة واستحقاق بفارق 5 نقاط أمام الكاميرون صاحبة 4 ألقاب قارية.
وتعج صفوف السنغال بالنجوم، خصوصاً في خط الهجوم بقيادة ديمبا با هداف نيوكاسل الإنكليزي حتى الآن هذا الموسم ووصيف هداف البوندسليغا الموسم الماضي مع هوفنهايم، والقائد مامادو نيانغ المتوج بدوري أبطال آسيا العام الماضي مع السد القطري وموسى سو هداف ليل الفرنسي والمتوج معه بالثنائية الموسم الماضي وبابيس ديمبا سيسيه الملتحق أول من أمس (الخميس) ببا إلى نيوكاسل قادماً من فرايبورغ الألماني، ودام ندوي. (كوبنهاغن الدنماركي).
وضربت السنغال بقوة في التصفيات وحجزت بطاقتها على حساب الكاميرون لتؤكد عودتها إلى العرس القاري بعد غياب عن النسخة الأخيرة في أنغولا. حققت السنغال 5 انتصارات في مجموعتها مقابل تعادل واحد وتصدرت عن جدارة بفارق 5 نقاط أمام الكاميرون العريقة ونجمها صامويل إيتو. كما أن السنغال كانت صاحبة ثاني أفضل خط هجوم في التصفيات برصيد 16 هدفاً بفارق 3 أهداف فقط خلف ساحل العاج صاحبة أفضل خط هجوم.
والسنغال كانت أيضاً صاحبة ثالث أفضل خط دفاع، إذ دخل مرماها هدفان فقط (عندما فازت على مضيفتها جمهورية الكونغو 4-2) بفارق هدف واحد فقط خلف صاحبي أفضل دفاع ليبيا وغانا.
وقال مدربها المحلي امارا تراوري: «هدفنا بلوغ دور الأربعة، وبالنظر إلى العناصر التي نمتلكها حالياً فإنه بإمكاننا تحقيق ذلك».
وأضاف «لكني واثق بأننا نملك منتخباً قوياً قادراً على إحراز اللقب. صحيح أننا لسنا مرشحين بقوة لذلك في ظل وجود أبرز مرشحين للكأس: ساحل العاج وغانا، لكننا نملك طموحاً كبيراً لمقارعتهما».
وتابع «لقد أنهينا التصفيات دون خسارة، ويجب أن نعمل على تحقيق ذلك في النهائيات».
وأعاد المنتخب الحالي لـ«أسود التيرانغا» إلى الأذهان الجيل الذهبي لعام 2002 والذي كان يضم في صفوف المدرب الحالي تراوري، إذ خسر نهائي نسخة مالي أمام الكاميرون وبلغ الدور ربع النهائي لنهائيات كأس العالم في كوريا الجنوبية واليابان معاً للمرة الأولى في تاريخه وفي أول مشاركة له أيضاً.
لكن زامبيا بقيادة مدربها الجديد القديم الفرنسي هيرفيه رينار لن تكون لقمة سائغة، خصوصاً أنها تحن إلى إنجازها عام 1994 عندما كانت قاب قوسين أو أدنى من التتويج باللقب القاري الأول في تاريخها لكنها خسرت أمام نيجيريا (1-2) في المباراة النهائية في تونس.
لم تذق زامبيا حلاوة اللقب قط لكنها تلعب دائماً دوراً مهماً في النهائيات وتبلغ أدواراً متقدمة، وهي أهدرت فرصة إحراز اللقب مرتين الأولى عام 1974 في مصر عندما خسرت أمام زائير (الكونغو الديموقراطية حالياً) (صفر-2) في المباراة النهائية المعادة (تعادلا في الأولى 2-2)، والثانية عام 1994 في تونس. كما أنها حلت ثالثة ثلاث مرات أعوام 1982 في ليبيا، و1990 في الجزائر، و1996 في جنوب أفريقيا.
وأقالت زامبيا مدربها الإيطالي داريو بونيتي بعد يومين على قيادته المنتخب إلى النهائيات بعدما أنهت مجموعتها الثالثة في الصدارة برصيد 13 نقطة وبفارق نقطة عن ليبيا التي حجزت بطاقتها كأحد أفضل وصيفين.
واستعانت زامبيا وتحديداً رئيس اتحادها النجم السابق كالوشا بواليا بالمدرب رينار الذي كان قادها إلى ربع نهائي نسخة أنغولا قبل أن يترك منصبه للانتقال إلى تدريب اتحاد العاصمة الجزائري.
ولبى رينار نداء بواليا، خصوصاً أن الأخير كان سبباً في شهرته لأن المدرب الفرنسي لم يكن معروفاً على الساحة التدريبية، وكانت تجربته الوحيدة في المجال شغله منصب مساعد مواطنه كلود لوروا على رأس الإدارة الفنية للمنتخب الغاني في نسخة 2008 وأنهاها في المركز الثالث على حساب ساحل العاج.
وكان بواليا اتخذ قراراً شجاعاً بتعيين رينار على رأس الإدارة الفنية لمنتخب بلاده عام 2008 مباشرة بعد اختياره رئيساً للاتحاد الزامبي، فكانت البداية جيدة عندما نجح في قيادة زامبيا إلى التعادل مع مصر (1-1) في القاهرة في أولى مباريات التصفيات، لكنه حقق نتائج مخيبة فيما بعد، خصوصاً خسارته أمام الجزائر ذهاباً وإياباً وأمام الفراعنة في لوساكا، فارتفعت الأصوات مطالبة بإقالته معتبرة وجوده على رأس الجهاز الفني غير مجد وعقيماً.
لكن كالوشا أصر على بقائه وكان رينار عند حسن ظنه فقاد زامبيا للمرة الأولى إلى ربع النهائي منذ عام 1996 والسابعة في تاريخها، وكان قاب قوسين أو أدنى من قيادتها إلى دور الأربعة لولا خسارته أمام نيجيريا بركلات الترجيح.
ويبدو أن الفشل في بلوغ دور الأربعة عام 2010 لا يزال حاضراً في أذهان رينار، لأنه وضع نصف النهائي في نسخة 2012 هدفاً له.
وقال في هذا الصدد: «بإمكاننا منافسة جميع المنتخبات، نحن ذاهبون إلى النهائيات بمنتخب أفضل من الذي كنا نملكه قبل عامين»، مضيفاً «عندما تلقي نظرة على اللاعبين تشعر بالحماسة والإرادة القوية والعمل الشاق والجاد الذي يبذلونه. نحن في قمة تركيزنا ومستعدون للتحدي».
وتابع «كل شيء ممكن في كرة القدم، زامبيا ليست بين المنتخبات المرشحة لكن بإمكاننا إحداث المفاجأة والفوز بالكأس. كل ما نحتاجه هو العمل الجدي والشاق والالتزام».
Back to top Go down
http://gamezer.com/user/?g=billiards&s=5f589bc79109a824e8963
 
1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م السنغال وزامبيا في قمة ساخنة... وطريق «سهل» لليبيا إلى الدور الثاني
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-
» 1433/02/21 هـ - 2012/01/15 م الاتحاد يستدرج الزمالك لموقعة «ساخنة» في الإسكندرية
» 1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م جدران وشوارع تنظّف الهواء
» 1433/02/20 هـ - 2012/01/14 م الاتحاد يضم إبراهيم هزازي لصفوفه
» 1433/03/2 هـ - 2012/01/25 م ميلان يستفيق ويهزم نوفارا
» 1433/02/20 هـ - 2012/01/14 م ماتورانا يتراجع عن السفر ...ويستعين بالأولمبيين

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
Gamezer Home :: Arab World Forum :: قسم الرياضة-
Jump to: